حوار: ولاء إبراهيم حمود منذ أربعين عاماً، كتب غسان مطر التزامه السياسي بقضايا أمته شعراً. ومنذ سبعة عشر عاماً، عزف على قبر وحيدته لارا بكاءه قصيدةً، أرق من الحزن، أصفى من الدمع. تساءلْتُ حينها: "بأي قلمٍ يكتب هذا الرجل شعره، حتى تستقيم قصائده بكل هذا الشموخ؟ بأي نوع من الحبر يرويها، ...
لا يُعرف فضلهما
أنا الضامن
كريم أهل البيت
هل أعدَدْت روحَك؟
بناء الذات
دعاء الافتتاح
وعجل فرجه
وأشرقت الأرض
الفيديو
العـــــدد 398
العـــــدد 397
العـــــدد 396
العـــــدد 395
العـــــدد 394
العـــــدد 393
العـــــدد 392
العـــــدد 391
العـــــدد 390
العـــــدد 389
العـــــدد 388
العـــــدد 387