لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: فارس عيتا

مهداة إلى فارس عيتا شهيد الوعد الصادق علي عبد الحسن خليل (مرتضى).


يا علي، أنا عيتا أتذكرني؟
أنا التي حضنتك بين ضلوعي
لا زلتُ أحتفظ ببقعةٍ من دمك، هناك، في أقصى منزلي.. حيث استراح الجسد.
يا علي، أنا عيتا التي أحبتك وعشقتك، وألِفت وقع قدميك على ظهرها.


بالله عليك، حدثني كيف عبرت إليّ مع بُعد المسافة بيني وبينك؟
قيل لي إن بأس علي كان من بأس حيدر وزهده كزهد الحسن، أما أنيسه فبندقية لا يبارحها كالحسين في كربلاء.
أهكذا يرحل العاشقون دون وداع؟
يا علي، أنت علي، وأنا عيتا وكفى...
تلميذك حمزة

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع