نور روح الله | علّمتنــا  أن نبصر جمـال البلاء* مع الإمام الخامنئي | رسالة القرآن: حقيقة النصر* تسابيح جراح | نبضي الخافت تمرّد على الموت مناسبة | في جوار المعصومة عليها السلام الافتتاحية | أذلّاء، لن يجدوا إلّا سراباً كان أباً مجاهداً - حوار مع عائلة سماحة السيّد الشهيد هاشم صفيّ الدين (رضوان الله عليه) وصيّة السيّد صفيّ الدين: "ممنوع أن يجوع أحد" قيادة السيّد هاشم: حـزمٌ فـي ليـن نذرٌ أثمر شرحاً - شــــرح نهــــج البلاغـــة للسيّد هاشم صفيّ الدين لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد

بأقلامكم: فارس عيتا

مهداة إلى فارس عيتا شهيد الوعد الصادق علي عبد الحسن خليل (مرتضى).


يا علي، أنا عيتا أتذكرني؟
أنا التي حضنتك بين ضلوعي
لا زلتُ أحتفظ ببقعةٍ من دمك، هناك، في أقصى منزلي.. حيث استراح الجسد.
يا علي، أنا عيتا التي أحبتك وعشقتك، وألِفت وقع قدميك على ظهرها.


بالله عليك، حدثني كيف عبرت إليّ مع بُعد المسافة بيني وبينك؟
قيل لي إن بأس علي كان من بأس حيدر وزهده كزهد الحسن، أما أنيسه فبندقية لا يبارحها كالحسين في كربلاء.
أهكذا يرحل العاشقون دون وداع؟
يا علي، أنت علي، وأنا عيتا وكفى...
تلميذك حمزة

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع