مع الخامنئي| السيّد رئيسي الخادم المخلص* نور روح الله | قوموا للّه تُفلحوا الكوفـــة عاصمة الدولة المهدويّة أخلاقنا | الكبر الرداء المحرّم (1) فقه الولي | من أحكام عدّة الوفاة أولو البأس | المعركة الأسطوريّة في الخيام الشهادة ميراثٌ عظيم بالهمّة يسمو العمل نهوضٌ من تحت الرّماد بالأمل والإبداع نتجاوز الأزمات

حول العالم

 

* الصين تنافس أميركا في إنتاج رقائق الكمبيوتر
أظهرت دراسة تحليليّة أنّ الصين تنتج الآن معظم الأبحاث الأساسيّة التي يمكن أن تدعم أجهزة الحوسبة المستقبليّة. وإذا تطوّر هذا العمل إلى تطبيقات تجاريّة، فقد تجد الولايات المتحدة قريباً أنّه من المستحيل استخدام ضوابط التصدير للاحتفاظ بميزتها التنافسيّة في تصميم الرقائق الدقيقة عالية الأداء وإنتاجها. (الميادين)

* الشرب من الأواني النحاسيّة: تقليد قديم بفوائد مذهلة
تشير الدراسات إلى أنّ استخدام الأواني النحاسيّة له فوائد صحيّة كثيرة، ذلك أنّ النحاس يعدّ عنصراً أساسيّاً للجسم، منها: تحسين الهضم، وتنظيف الجسم من السموم، وتقوية جهاز المناعة، ودعم صحّة القلب، وتنظيم ضغط الدم، وتعزيز صحّة البشرة، وتأخير علامات الشيخوخة. يُنصح بترك الماء في الأواني النحاسيّة لساعات لتحقيق أقصى استفادة، مع مراعاة عدم الإفراط في الاستخدام لتجنّب الآثار الجانبيّة. (جريدة الأخبار)

* مايكروسوفت تطرد موظّفين!
طردت شركة مايكروسوفت خمسة من موظّفيها خلال اجتماع مع رئيسها التنفيذيّ، ساتيا ناديلا، بسبب احتجاجهم على عقود توفير خدمات الذكاء الصناعيّ والحوسبة السحابيّة للعدوّ الإسرائيليّ. وقف الموظّفون المحتجّون خلال الاجتماع وكشفوا عن قمصان كُتب عليها «هل يقتل كودنا الأطفال، ساتيا؟». (المنار)

* محرّك بحث من غوغل يعتمد بالكامل على الـ AI
كشفت شركة غوغل عن نسخة تجريبيّة جديدة لمحرّك بحثها تعتمد بالكامل على الذكاء الصناعيّ، تحت اسم «وضعيّة الذكاء الصناعيّ» (AI Mode). هذه الميزة متاحة حصريّاً لمشتركي خدمة Google One AI Premium، التي تبلغ تكلفتها 19.99 دولاراً شهريّاً.

عند تفعيل الوضعيّة، تظهر نتائج البحث على شكل ملخّص تفصيليّ، مع روابط للمصادر المستشهد بها، بدلاً من القائمة التقليدية للروابط. كما يتيح شريط جديد طرح أسئلة للحصول على معلومات أكثر دقّة. (جريدة الأخبار)

* فيلم إيرانيّ يحصد جائزة أوسكار
تُوّج الفيلم الإيرانيّ «في ظلّ السرو» بجائزة الأوسكار المرموقة لأفضل فيلم رسوم متحرّكة قصير، وذلك خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار السنويّ السابع والتسعين الذي أقيم على مسرح دولبي.

تدور أحداث الفيلم حول قبطان سابق يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة، ويعيش في عزلة مع ابنته في منزل متواضع بجانب البحر. وعلى الرغم من رغبة القبطان العميقة في أن يكون أباً مخلصاً ومهتمّاً، إلّا أنّه غير قادر على أداء دوره والتواصل مع ابنته بالطريقة التي يريدها. ذات صباح، يحدث شيء غير متوقّع، وتتغيّر حياتهم إلى الأبد. (العالم)

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع