نور روح الله | علّمتنــا  أن نبصر جمـال البلاء* مع الإمام الخامنئي | رسالة القرآن: حقيقة النصر* تسابيح جراح | نبضي الخافت تمرّد على الموت مناسبة | في جوار المعصومة عليها السلام الافتتاحية | أذلّاء، لن يجدوا إلّا سراباً كان أباً مجاهداً - حوار مع عائلة سماحة السيّد الشهيد هاشم صفيّ الدين (رضوان الله عليه) وصيّة السيّد صفيّ الدين: "ممنوع أن يجوع أحد" قيادة السيّد هاشم: حـزمٌ فـي ليـن نذرٌ أثمر شرحاً - شــــرح نهــــج البلاغـــة للسيّد هاشم صفيّ الدين لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد

بأقلامكم: يا حبيبي يا محمد

ورستْ سُفُنُ الحياة
على مرفأ العمر الجريح
في ليلٍ، سواده يغنيّ بسكونٍ رهيب
وصداهُ يترك في قاع الفؤاد حسرات الحنين
لنبيٍ كُرّم بالرسالةِ، فأصبح على خُلقٍ ودين
فلا والله، ما أوذي نبيٌ كما أوذيت، يا جُرح فؤادي يا محمد الأمين...
نعم يا نبي الله، فلا تستغرب من حزني وعباراتي


فما خطه قلمي من حزني جرى
فأكتبُ جرحي لحناً محمدياً... وصدىً علوياً...
يا نبي الله، يا حامل الرسالة السماوية...
يا من تفجَّرت ينابيع الرحمة من جنبات فؤادكَ ففاضت بها أودية التاريخ علماً وحلماً وإنسانية...
يا حبيبي يا محمد، اسمُكَ صار دليلاً
وحبّك أضحى السبيل... ومجدُكَ فاق المديح
فهيهات منا الذلّة والإقرار
وناصرنا الله الواحد القهار...


دنيا الشرتوني

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع