"إن الهدف الأساس لنشاط الجامعات يتمثل في التربية الصالحة للطلبة وتنمية المؤهلات الخاصة لديهم".
"هناك عنصران أصليّان في تربية الطالب ولا ينبغي أن نغفل عنهما، لأن الضرر سيقع لو غفلنا عن واحد منهما:
الأول: عنصر العلم والتحقيق: التقدم العلمي وإبراز الطاقات العلمية.
الثاني: روحية التدين: وهو الحركة الصحيحة والبنّاءة لمعنويات وروحية الطالب".
"يجب أن يكون التهذيب جنباً إلى جنب مع العلوم، أي التربية والتهذيب الأخلاقي والتزكية، ومن هنا يجب أن يعرف المعلمون دورهم في المجتمع".
"إن المكان الذي يراد نشر الإسلام فيه لأوّل مرة ويراد إدارته من خلال الإسلام، يجب أولاً فتح الساحة فيه أمام المعلمين ليدخلوا إليه".