لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: شهيداً كما القاسم



شادي...
مهلاً أيها العصفور الصغير
مهلاً... فالحقول والأودية بحاجة لألحان تغاريدك
ها هي تلال عيتا تستيقظ في الصباح
تفتقد عصفورها المغرِّد على أغصانها
تشتاق لسماع أناشيده
مع بزوغ الشمس
ولكن....
لم ترِد أن يسبقك أحد


للقاء سيد الشهداء
حين قلت لن أدعكم تسبقوني إلى الحسين في عليائه
فبقيت وأرَدْت...
وكما أردت شاء الله
وزَفتك عيتا شهيداً لم يبلغ الحلم
كما الأكبر والقاسم
تاركاً دُنيا فانية
إلى النعيم الأبدي
والملك الذي لا يفنى
لقد كنت بدراً في ليلة ظلماء
بكتك فيها الزهراء.

ريما كاظم فرج

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع