* اختبر معلوماتك القرآنيّة
1- ما هي الآية التي وردت فيها كلمة "الرجم" ولم تعنِ القتل، وإنّما عنت الشتم؟
2- من هو النبيّ الآخر غير النبيّ محمّد صلى الله عليه وآله وسلم الذي قال فيه الله: ﴿ما ... إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ﴾ (المائدة: 75)؟
3- ما المقصود في الآية التالية: ﴿طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ﴾ (الصافات: 65)؟

* أعرب
أعرب كلمة (بأساً) في الآية التالية: ﴿قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ﴾ (الكهف: 2).

* استفتاءات
س: نرى في بعض الضيافات يقدّمون الحلويات في أوانٍ فضيّة، فهل يعتبر هذا العمل من تناول الطعام من آنية الفضّة؟ وما هو حكمه؟
ج: إذا كان تناول الطعام ونحوه من آنية الفضّة بقصد الأكل فهو يعدّ من استعمال أواني الفضّة في الطعام والشراب، فيحرم.
(الإمام القائد الخامنئيّ دام ظله).

* فكرة
ضعي طفلك وسط غرفة في المنزل، واطلبي منه أن يراقب جيّداً ما حوله، ثمّ أخرجيه من الغرفة. وبينما هو في الخارج، غيّري شيئاً ما في ترتيب الغرفة. يمكنك أن تحرّكي أحد الأغراض من مكانه أو أن تزيليه تماماً. عندما يعود الطفل إلى مكانه، عليه أن يعرف ما الذي تغيّر. إذا واجه صعوبةً في ذلك، يمكنك أن تساعديه بالإجابة عن سؤالين أو ثلاثة أسئلة يطرحها عليك.

* ما الفرق؟
بين الدعاء والنداء: ﴿كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاء وَنِدَاء﴾ (البقرة: 171)؟
النداء هو رفع الصوت بما له معنى، والدعاء يكون برفع الصوت وخفضه. يُقال: دعوتُ الله في نفسي، ولا يُقال: ناديتُه في نفسي.

* خطأ شائع
"مبروك"، والصحيح "مبارك"
من أشهر الكلمات المتداولة يوميّاً في حديثنا كلمة "مبروك" التي نستخدمها عند التهنئة بمناسبة سعيدة، والصحيح أن نقول "مبارك"؛ لأنّ مبروك اسم مفعول من الفعل (بَرَكَ)؛ يقال: برك الجمل أي التصق بالأرض. أمّا بارك اللهُ الشيءَ وفيه وعليه: جعل فيه الخيرَ والبركة.
من روائع اللغة العربيّة

* بيتُ شعرٍ لا تتّصل حروفه:
زُرْ دَارَ وُدٍّ إنْ أرَدْتَ وُرُودَا
زَادُوْكَ وُدّاً أنْ رَأَوْكَ وَدُودَا

* إجابات الأسئلة القرآنيّة
1- هي قوله تعالى: ﴿قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْراهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا﴾ (مريم: 46).
2- هو المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام: ﴿مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ﴾.
3- شجرة الزقّوم.

* إجابة الإعراب
بأساً: مفعول به ثانٍ لـ"ينذر" منصوب، والمفعول الأوّل محذوف تقديره: "لينذركم بأسكم".