لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم : زينب...


يا عيوناً تلألأت بالدمع محتارة

تبسّمت يوماً في دار الغيارى

ما كسبت من طفولة شابت

أيا قلباً نبضه دمع العيون المحتارة

أيا روحاً ناسبت الأحزان باكراً حتّى وصلت كربلاء ثائرة

مررتِ بالشام مسبيّة أمام عيون هي اليوم معميّة

كعليّ أنتِ قَلَعْتِ الأسى بالشام كما قلع الباب بخيبر وحيل يزيد

هدمتِ بلسان نزل عليه كضربة حيدرة.

يوسف حسين سلامي
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع