لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: سيّد العشق



سيّدي، نحن في الهوى أسراك
فسبحان الذي على الملوك علاكَ

هذا المدى والعمر أنتَ مالكه
أومئ لنا فالكون علينا قد ضاقا
ما راقت لنا يوماً مَخَادعُنا
إلّا على أيديك الموت قد راقا

خِضْ إنْ شئتَ كلّ الغمار
تهوى الألوف إلى لقياكَ عشّاقا
جنَّت مراكبهم إذ قلت بحراً
فهَوَتْ عليهم شُهباً إحراقاً فإغراقا

خِضْ إنْ شئتَ كلّ الدروب
بحراً برّاً سرّاً جهراً وأنفاقا
لا تأبه إلى الأعرابِ فما
وصلوا إلى علوِّ نعلَيْكَ إدراكا
ولا تَكل كبرى القضايا
إلى من كان قتّالاً وسفّاكا

منذ أنْ مرَّغْتَ أُنوفَ أسيادٍ لهم
والحقد يعميهم مُذْ ذاك
مِنْ نصرك المغروز قهراً
ينبت في صدرِ العِدى أشواكا
شَنُّوا عليكَ حرباً ليصنعوا نصراً
فدوَّنوا في محافلهم ذلّاً وإخفاقا
كلّ البيارق قد هوت من ضعفها
إلّا بيرق عزّك سيّدي ظلَّ خفّاقا

محمد جوني

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع