لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: سجّاد العشق



كلمة حفُرت في ذاكرة كربلاء، في مسير السّبي إلى الشّام، بصرخةِ حقّ في وجه الطاغية يزيد، بشمعدان رحمةٍ ينادى بهِ بين القبتين فيستعرُ شوقاً للبقيع..
هو الإمام الذي طبعَ شوقه لله بين طيات الصحيفة السجادية، فعلمنا لذة المناجاة، رغبةً ورهبةً، خوفاً وطمعاً، تضرّعاً وخشيةً، سرّاً وجهراً، شكوى وتوبة، حتى تحترق القلوب فتستحيل إلى رمادٍ مضيء كزادِ حياة وأبقى...
هو صاحبُ رسالة الحقوق، لم يترك للحق مطلباً ولم يدع عنهُ مهرباً، فصّل لنا حقوقنا وواحباتنا بطريقةٍ مسبوكةٍ تدهشُ الألباب فيستقي منها العقلُ أشربةً يعالج بها داءهُ...

مريم عبيد

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع

Gagagvahs

صاذق

2018-10-01 20:44:07

روعة