نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

بأقلامكم: وردُ فاطمة


هم رجالٌ آمنوا بالله فزادهم الله هدى، مكَّن لهم الله في الأرض، وآتاهم من كلّ شيء سبباً فأتْبعوا سبباً.
تركوا أطيافهم لتحفر على لوح الزمان، وانطلقوا بجياد عزّ تحملهم،
حتّى إذا بلغوا شاطئ بحر العشق

أودعوه لآلئ أعينهم ثم أتْبعوا سبباً؛ وساوَوا بسُفنِ المنايا مطلع الشمس ومغربها،
حتى إذا قتلوا أئمّة الكفر جعلوا بينهما ردْماً.

إدريس المقداد

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع