مع الإمام الخامنئي | يا شعب لبنان الوفيّ نور روح الله | الوعي بوصلة المؤمنين قيم علوية| انشغل بعيوبك! تسابيح جراح | لن يقرب اليأس منّي أولو البأس | الخيام مقبرة غولاني الشهيد على طريق القدس عارف أحمد الرز («سراج)» تشييع السيّد يومٌ من أيّام الله طوفان المحبّين على العهد لن تأخذوا أسرارنا من صغارنا تذيع سرّاً تسفك دماً

أحكام: الأحكام السياسية

* التصدي للأمور السياسية
- لا يجوز لأحد القيام بذلك إلا الإمام المعصوم ونائبه الخاص.
- في عصر الغيبة يتولى الفقهاء الجامعون للشرائط ذلك ولهم ما للإمام إلا البدء في الجهاد.

1- واجب كفائي

أ- على الفقهاء
- مع بسط اليد وعدم الخوف من حكام الجور
ب- على الناس
- مساعدة الفقهاء في إجراء السياسات الإلهية.

2- من قبل الجائر
أ- اختياراً
- لا يجوز

ب- إكراهاً
- يجوز إلا في القتل وبعض الأمور المهمة وفي الجرح تأمل

ج- لمصلحة
- يجوز ويجب عليه إجراء الحدود والقضاء على الموازين الشرعية

د- لتطبيق الإسلام
- يجب لو كان التصدي موجباً لإجراء السياسات الإلهية إلا إذا كان في تصديه مفسدة عظيمة جداً.

هـ- المدارس والمؤسسات الدينية
- لا يجوز للطلاب الدخول فيها.
- لا يجوز للعلماء التصدي لها.
- المتصدي لذلك محكوم بعدم العدالة.
- لا يجوز لهم أخذ الخمس ولا إعطاؤهم إياه.

- لا يجوز للعلماء السكوت لو كان موجباً:
1- لهتك الإسلام وضعف عقائد المسلمين.
2- للخوف من صيرورة المنكر معروفاً والمعروف منكراً.
3- لتقوية الظلمة وتأييدهم.
4- لجرأة الظلمة أكثر على ارتكاب الحرام.
5- لإساءة ظن الناس بالعلماء.

● لا يجوز أن يرجع المتخاصمون إلى حكام الجور وقضاته بل يجب عليهم الرجوع إلى الفقيه الجامع للشرائط.
● يجب على الحكام الشرعيين قبول الترافع ومع الانحصار يتعين عليه.

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع