مع إمام زماننا | طاعة الوليّ في زمن الغيبة قرآنيات | اليهود أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا(*) أمراء الجنة | الأمنـيـة الأخيرة ... الشهيد سامر نجم  قضايا معاصرة | فلسفة الحرب في الثقافة الإسلاميّة الوقاية والحماية المدنية في حالات الحرب أوجُه الجهاد في المقاومة أسباب الانتصار حديثٌ مع السيّد من عليائه عشنا في زمن نصر الله الغيب في الوعد الصادق

الفجر الرابع عشر لانتصار الثورة الإسلامية المباركة في إيران

* أحاديث في الثورة
- يخرج ناس من المشرق فيوطئون للمهدي سلطانه. (رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم)

- إنا أهل بيت أختار الله لنا الآخرة على الدنيا، وإنّ أهل بيتي سيلقون من بعدي بلاء وتشريداً وتطريداً، حتى يأتي قوم من قبل المشرق معهم رايات سود فيسألون الحق فلا يعطونه، فيقاتلون فينصرون، فيعطون ما سألوا، فلا يقبلونه، حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي، يواطىء أسمه أسمى، واسم أبيه أسم أبي، فيملك الأرض فيملؤها قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً، فمن أدرك ذلك منكم أو من أعقابكم فليأتهم ولو حبواً على الثلج، فإنها رايات الهدى. (رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم)

- رجلٌ من أهل قم يدعو الناس إلى الحق، يجتمع معه قوم كزبر الحديد، لا تزلهم الرياح ولا العواصف، ولا يملون من الحرب، ولا يجبنون، وعلى الله يتوكلون، والعاقبة للمتقين. (الكاظم عليه السلام)

- كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق، فلا يعطونه، ثم يطلبونه فلا يعطونه فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم، فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه، حتى يقوموا، ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم، قتلاهم شهداء، أما إني لو أدركت ذلك لأستبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر
. (الباقر عليه السلام).

- عن عفان البصري عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال لي: أتدري لم سُمّي قم؟
قلت الله ورسوله وأنت أعلم، قال عليه السلام: إنما سمى قم لأن أهله يجتمعون مع قائم آل محمد -صلوات الله عليه- ويقومون معه ويستقيمون عليه وينصرونه. (الصادق عليه السلام).

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع