لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

عزيزي القارئ


أخذ أمير المؤمنين عليه السلام بيد كميل بن زياد النخعي، فأخرجه إلى الجبان، فلم أصحر تنفس الصعداء ثمّ قال:
يا كميل بن زياد، إنّ هذه القلوب أوعية، فخيرها أوعاها، فاحفظ عني ما أقول لك:

الناس ثلاثة: فعالم رباني، ومتعلّم على سبيل نجاة، وهمج رعاع..

لو نظرت - عزيزي القارئ - متدبراً في هذه الكلمات النورانية لأمير المؤمنين لأدركت ما يرومه عليه السلام من بيان عظيم فضل العلم والتعلّم - فما لم يكن الإنسان عالماً أو متعلماً، فلا مكان له إلاّ مع سفلة الناس - الهمج الرعاع - الذين تهوي بهم ريح الجهل في أودية الكفر والضلال.
فالعلم نور والجهل ظلام، ولذا كانت البداية مع القراءة، وكانت الكلمة الإلهية الأولى "إقرأ".

عزيزي القارئ
تقرأ في هذا العدد مجموعة متنوعة من المعارف الإسلامية وبعض الموضوعات المتنوعة في التربية وغيرها. نرجو أن تعمّكم بالفائدة وتنال إعجابكم.
وإلى اللقاء

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع