نور روح الله | علّمتنــا  أن نبصر جمـال البلاء* مع الإمام الخامنئي | رسالة القرآن: حقيقة النصر* تسابيح جراح | نبضي الخافت تمرّد على الموت مناسبة | في جوار المعصومة عليها السلام الافتتاحية | أذلّاء، لن يجدوا إلّا سراباً كان أباً مجاهداً - حوار مع عائلة سماحة السيّد الشهيد هاشم صفيّ الدين (رضوان الله عليه) وصيّة السيّد صفيّ الدين: "ممنوع أن يجوع أحد" قيادة السيّد هاشم: حـزمٌ فـي ليـن نذرٌ أثمر شرحاً - شــــرح نهــــج البلاغـــة للسيّد هاشم صفيّ الدين لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد

روضة الوصال‏


*قائد عملية استطلاع‏
قاومنا في مدينة خرّمشهر ما يقارب الأربعين يوماً حتى لا ندع المدينة تقع تحت الاحتلال. في تلك الفترة، كان سماحة القائد - وبشجاعة قل نظيرها- يهاجم مواقع العدو ويُفرّق جمع دباباتهم، ويمنعهم من التقدم. وكان يتسلل أحياناً مع مجموعات استطلاعية من 3 إلى 5 أشخاص إلى أعماق مواقع العدو، وباستطلاع دقيق لمنطقة العمليات العسكرية، يحصل على معلومات جديدة؛ حتى ينقل لسماحة الإمام قدس سره، عند لقائه به، أفضل وأحدث المعلومات عن ساحة العمليات. حجّة الإسلام والمسلمين ذو النور

* نكران الذات‏
إن الاهتمام بالناس والعمل لأجلهم هو أمر لم يَغِب ولا للحظة واحدة عن فكر وعمل سماحة القائد. في إحدى زياراته إلى مدينة "أرومية" طرح سماحته نقطة مهمة بهذا الصدد، كانت جميلة جداً بالنسبة لي، وذلك في جلسة لمسؤولي الإدارات، إذ تفضل بالقول: "إن الناس عانوا من أجل هذه الثورة، وقدموا المال والشهداء، وقدموا كل ما بوسعهم في سبيل اللَّه فلا يصحّ إظهار التعب لهم". هذه هي نظرة سماحته للناس، وأنا أرى هذا نابعاً من عاطفته ومحبته الخاصة لهم. الأستاذ ناصر عربها

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع