لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

روضة الوصال

روضة نطل فيها على أسرار شخصية إمامنا القائد السيد علي الخامنئي دام ظله من خلال قصص ومشاهدات تحكي بعضاً من أفعاله ومواقفه المجسّدة لمنهج أهل البيت عليهم السلام السلوكي.

* سمو التواضع‏
ضمن البرامج المتنوعة التي كانت تتخلل زيارات سماحة القائد إلى المحافظات، وفي سفره عام 2000 إلى محافظة "أردبيل"، أُقيم لقاء لسماحته مع الأدباء والمثقفين؛ وقد حضره عدد من الكُتّاب والفنانين والشعراء و... وقد ألقى شعراء تلك المحافظة قصائد في مدح سماحة القائد. كانت قصائد جذابة، وهي قصائد إنصافاً تليق بالقائد العظيم للثورة الإسلامية. في ختام اللقاء، شكر سماحته سائر الشعراء، وتفضل بالقول: "أشعار جميلة جداً، إلا أنّ عيبها الوحيد أنها كانت في مدحي". هذه الكلمات هي رمز السمُوّ الروحي، الإخلاص والتواضع عند سماحة القائد. العقيد في (التعبئة العسكرية) محمد شيرازي‏

* أهلٌ للقيادة
في أيام رئاسة آية اللَّه الخامنئي للجمهورية الإسلامية سافر سماحته إلى كوريا الشمالية، كانت تلك الزيارة ملفتة جداً، وكان سماحة الإمام الخميني رضوان الله عليه يشاهد التقارير المتعلقة بهذه الزيارة عبر التلفاز. كان الاستقبال الشعبي لسماحة آية اللَّه الخامنئي، والخطب والمباحثات التي كان يقوم بها مع المسؤولين الكوريين شديدة الجاذبية إلى درجة أن الإمام المقدس رضوان الله عليه، وعند مشاهدته للصور التلفزيونية لتلك الزيارة تفضّل بالقول: "حقاً إنه أهلٌ للقيادة". هذا الكلام لإمام الأمة، مستوحىً من الإلهامات الإلهية والغيبية. وها هو اليوم فعلاً قائدٌ أهلٌ للقيادة. حجة الإسلام والمسلمين سماحة السيد أحمد الخميني رضوان الله عليه

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع