مع إمام زماننا | طاعة الوليّ في زمن الغيبة قرآنيات | اليهود أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا(*) أمراء الجنة | الأمنـيـة الأخيرة ... الشهيد سامر نجم  قضايا معاصرة | فلسفة الحرب في الثقافة الإسلاميّة الوقاية والحماية المدنية في حالات الحرب أوجُه الجهاد في المقاومة أسباب الانتصار حديثٌ مع السيّد من عليائه عشنا في زمن نصر الله الغيب في الوعد الصادق

الواحة

* هل تعلم‏
أن إضافة السكر إلى الإسمنت يساعد في تقويته كمادة ممتازة في البناء.
أن ملكة النحل في كل خلية تضع حوالى 3000 بيضة كل يوم.
أن كرة لعبة الغولف تحتوي على نواة مملوءة بزيت الخروع.
أن معظم الناس يتقلبون في نومهم حوالي 40 مرة خلال الليل وقد يصل ذلك إلى 70 مرة في حال الأرق.


* طرائف‏
- أربعون توأم!
الأول: قرأت زوجتي قصة أخوين فولدت توأمين.
الثاني: قرأت زوجتي قصة الفرسان الثلاثة فولدت ثلاثة توائم.
الثالث: قام مسرعاً: تركت زوجتي تقرأ قصة علي باب والأربعين حرامي!

- توقفت سيّارتان متقابلتان في شارع ضيّق ورفض كلّ من السائقين التراجع، عندها أخرج أحدهما صحيفة وبدأ بقراءتها تأكيداً على موقفه.
فصاح به الآخر: عندما تنتهي من قراءة صحيفتك أعطني إيّاها لأقرأها.


* من علم الأمير
بعث النبي صلى الله عليه وآله علياً إلى اليمن وإذا زبية(*) قد وقع فيها الأسد فأصبح الناس ينظرون إليه ويتزاحمون ويتدافعون حول الزبية فسقط رجل في الزبية وتعلق بالذي يليه وتعلق الآخر بالآخر حتى وقع فيها أربعة فجرحهم الأسد وتناول رجلٌ الأسدَ بحربة فقتله فأخرج القوم موتى فانطلقت القبائل إلى قبيلة الرجل الأول الذي سقط وتعلق فوقه ثلاثة فقالوا لهم أدوا دية الثلاثة الذين أهلكهم صاحبكم فلولاه ما سقطوا في الزبية فقال أهل الأول إنما تعلق صاحبنا بواحد فنحن نؤدي ديته فأمر علي عليه السلام أن يجمعوا دية تامة من القبائل الذين شهدوا الزبية ونصف دية وثلث دية وربع دية فأعطى أهل الأول ربع الدية من أجل أنه هلك فوقه ثلاثة وأعطى الذي يليه ثلث الدية من أجل أنه هلك فوقه اثنان وأعطى الثالث النصف من أجل أنه هلك فوقه واحد وأعطى الرابع دية تامة لأنه لم يهلك فوقه أحد فوافوا رسول اللَّه صلى الله عليه وآله بالموقف فأخبروه فقال هو كما قضى به علي. (*) الزُبية: حفرة تُتّخذ لصيد السّباع.


* أسماء ومعانٍ‏
أحمد: أتى وفعل ما يحمد عليه.
الأحنف: حَنَفَ مَالَ تعوجت رجله إلى داخل فهي حنفاء (معوج القدم).
أدهم: أسود والأدهم الجديد من الآثار.
أديب: ذو لياقة وأدب.


* من قصص العلماء
أثر الرّضاعة على طهارة النفس‏

قيل لوالدة الشيخ الأنصاري رحمه اللَّه: إنّ ولدك بلغ درجة عالية من العلم والتقوى، ونال رتبة الزعامة الدينية العليا للشيعة في العالم. فقالت: لا عجب فقد كنتُ أتمنى له درجة أعلى من ذلك، لأنني ما رضعتُه مرّة إلا وأنا على وضوء، حتى في تلك الليالي والأيام الباردة القارسة أقوم فأسبغ الوضوء ثم أرضعه وأنا على الطهارة. وكان الشيخ الأنصاري يأتي كل أسبوع إلى قبر أمّه المؤمنة رحمة اللَّه عليها، فيجهش بالبكاء، فيقول له أصحابه أيها المرجع: لا يجدر بك هذا البكاء على أمّك، وأنت صاحب مقام كبير عند الناس؟! فيقول لهم: إن كان لي مقام كبير كما تقولون، فإنني حصلتُ عليه بفضل تربية أمّي، هذه المؤمنة باللَّه، الصابرة التي سهرت الليالي من أجلي ومستقبلي.


* أحجية
وصاحب لا أملُّ الدهرَ صحبتَهُ‏
يشقى لنفعي ويسعى سعيَ مجتهدِ

لم ألقهُ مذ تصاحبنا فحين بدا
لناظري افترقنا فرقةَ الأَبد


الجواب: الضرس‏

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع