* لتخفيف ألم العمل وقوفاً
- عدّل ارتفاع العمل طبقاً لمقاييس الجسم. استعمل ارتفاع المرفق كدليل.
- احفظ جسدك بقرب العمل.
- استعمل حاجزاً للأقدام أو مسند قدمين نقال لتنقل وزن الجسم من الإثنين إلى واحدة أو الرجل الثانية .
- استخدم كرسي وقت الإمكان خلال العمل ،أو على الأقل متى يسمح العمل للإستراحة.
ولا تنسَ أنه بإمكان الأقدام أن تستريح بقدر الراحة التي يسمح بها الحذاء:
- البس حذاء لا يغيّر شكل قدمك واختر حذاء يوفّر مسكة قوية عند الكعب. إذا كان خلف الحذاء عريض جداً أو طري جداً، سوف تنزلق القدم، محدثة عدم استقرار وألم.
- انتعل حذاءً يسمح بحرية تحريك الأصابع. الألم والإرهاق هو من نتائج حذاء ضيق أو قليل العمق ولا بد أن يكون في الحذاء دعم لقوس القدم. فعدم وجود هذا الدعم يسبب أقداماً مسطحة.
- البس حذاء برباط وشد رباط مشط القدم من حذائك بقوة.
- لا تلبس حذاء مسطحاً.
- لا تلبس حذاء ذا كعب أعلى من سنتم واحد.
- استعمل بطانة تحت لسان الحذاء إذا كنت تعاني من ليونة فوق العظام على أعلى القدم.
- استخدم نعلاً داخلياً موسّداً يمتص الصدمات عندما تعمل على أرض معدنية أو اسمنت.
* العوامل المساعدة للإصابة بمرض السرطان
- عوامل ذاتية: العمر، البلوغ، الإنجاب وسن الأمان عند النساء حيث ترتفع نسب الإصابة في بعض مراحل الحياة أكثر من الأخرى.
- عوامل جينية (الوراثة): بعض العلماء يعتقد أن السرطان يتسبب من وَرثات معينة، والورثات هي الوحدات الوراثية التي تحدد نوع المميزات التي تنتحلها الخلية فإذا ما حدث أن كانت الورثة معيبة فقد يترتب على ذلك تصدع في توازن الخلية ينجم عنه أن تنمو بتلك الطريقة المختلة التي يتسم بها السرطان. ويعتقد البعض الآخر من العلماء أن عوامل معينة تسمى مولدات السرطان من شأنها أن تجعل الخلايا تترك طريقة نموها السوي وتستبدلها بطريقة خبيثة.
- عوامل بيئية (التلوث): إن مئات الملايين من أطنان المخلفات الصناعية وعمليات احتراق الوقود تعلق في الهواء وتظل متشبثة به، بل وتتضاعف كل عام مما له علاقة بتحقيق نسب عالية من حالات السرطان والأورام الخبيثة نتيجة التعرض لها إضافة إلى ما يسببه هذا التلوث من مشكلات رئيسية كتآكل طبقة الأوزون وهي طبقة تحمي من الأشعة فوق البنفسجية التي ينتج من كثرة التعرض لها مرض سرطان الجلد. هذا أيضاً بالإضافة إلى التأثيرات الضارة لغاز أول أكسيد الكربون الناتج من عوادم السيارات وما يسببه من اختناق ونقص كمية الأكسجين في أنسجة الجسم.
- عوامل معيشية: الغذاء غير المتوازن، الحمية الغذائية وتناول أطعمة فيها نسبة مرتفعة من الدهون، البدانة، التدخين
* ماذا بإمكانك فعله للحد من هذه العوامل؟
- لا تدخن
- أكثر من تناول الفاكهة والخضار والحبوب.
- تجَنَّب السمنة وخفف نسبة المواد الدهنية في الطعام.
- تقيّد بتعليمات الحيطة المهنية عند استعمال أي مادة كيميائية مسببة للسرطان.
- تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترة طويلة.
- راجع طبيبك عند استمرار السعال، البحة،الإمساك،الإسهال أو انخفاض شديد في الوزن.
* عشبة البنفسج العطر Viola odorata
تنتمي هذه العشبة إلى جنس أزهار مشهورة من فصيلة البنفسجيات وهي نبته برِّية تنمو في المناطق والمساحات البرية والبراري بين الاعشاب والسياجات. وهي تزهر في شهر آذار ونيسان أزهاراً زرقاء غامقة ولها رائحتها المعروفة. الجزء الطبي منها: الأوراق والزهور والجذور قبل الإزهار أي قبل شهر آذار أو بعد شهر نيسان بعد الإزهار على أن تجمع في الظهيرة الحارة، والمواد الفعّالة فيها (السابونين) وهي معرق ومدر للبول، كما أنها مسكِّنة للآلام ومثيرة للغدد. وتستعمل أوراق البنفسج الطرية المهروسة بالتلبيخ لتسكين الام السرطانات الظاهرة كسرطان الثدي، أما السرطانات الأخرى كسرطان الشرج أو سرطان الرحم فتُسكِّن آلامها بالغسول (الدوش) المهبلي والحقن الشرجية، كما تسكّن آلام سرطان اللسان بالمضمضة بالمستحلب أو المغلي وهذا كله لا يشفي السرطان ولكنه يخفف آلامه المبرحة، ويريح أعصاب المصابين به.