لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: الإنسان الكامل

 

أن تكون إنساناً كاملاً يعني أن تكون محمديّاً في صفاتك, علوياً في أخلاقك, فاطميّاً في روحك ووجدانك، حسن السير والسلوك من الله وإلى الله, حسيني العشق والفناء لله, سجّاداً في محرابك لتصل إلى مرحلة لو أفنيت عمرك فيها سجوداً لما وفيتَ نِعَمَ الباري جلّ وعلا حقها.

أن تكون في ذاتك معلّماً في صفاتك، صادق الوعد, كاظم الغيظ, راضياً بقضاء الله وقدره... محبّاً رحيماً جواداً كريماً, هادئ النفس, فيصير الهدوء ملَكَةً لتسير على طريق الهدى وتصبح العسكري الحازم الذي تغلب على جنود الشيطان وجهله فتهنأ بانتظارك وتنال شرف المهدوي الصابر حينها فقط ترتقي في سلّم الكمال "من القوة إلى الفعل" وتصبح أنت ذاك الإنسان الكامل "روح الله".

نجوى

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع