مع إطلالة شهر آذار..
وشروق شمس النهار..
نزفّ إلى صانعي الرجال ومربّي الأجيال..
نسائم فخر وإجلال، بين طيّاتها آفاق الجمال، على ما قدّموا، فكان أقرب إلى الخيال، ومن البديع يُقال:
أرأيتَ أعظم أو أجلّ من الذي يبني وينشئ أنفساً وعقولا؟
داليا علي قاسم الحاج حسن