لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

نداء روح الله: الصلح



* إذا أرادت الدول استتباب الصلح والسلام، يجب عليهم أن يقاتلوا ذلك المهاجم الذي بغى واعتدى على دولة إسلامية حتى يفيء إلى أمر الله

* أي صلح أمامنا؟! وأي جواب نعطي لهؤلاء الشهداء الذين قدمْناهم؟ أنجلس نحن الذين قدمنا كل هؤلاء الشهداء على طاولة واحدة مع الأعداء ونتفاوض معهم؟!

* إن مصالحة الجاني ومهادنة الجناة، جريمة بحق الشعب الملتزم وجريمة بحق الإسلام. ونحن نقول أن الجاني يجب أن يطرد من بلدنا، وعلى المسلمين -حسب الشرع المطهّر- أن يطردوهم أيضاً.

* ما زالت شروطنا التي قلناها منذ البداية هي نفسها حتى الآن، ونحن مصرّون عليها، وفي حال عدم تحققها، فنحن في حالة حرب، ولا يمكن أن نصالح أولئك الأشرار.

* نحن كنا دائماً طلاباً للصلح، لكن ليس ذلك الصلح الذي يبقي الجاني على جريمته. فإن هذا ليس يصلح. إننا نقبل صلحاً ندافع فيه بالقوة عن الإسلام وعن بلادنا.
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع