لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: مهداة إلى أخي الحبيب الشيخ مصطفى قصير


أخي الحبيب..
سلام لك من الله في عليائك، حيث الجنان والرضوان والحسن والحسين، حيث الصدّيقون والشهداء والصالحون وحسُن أولئك رفيقاً...
أيها المربي والعالم والمجاهد عشت لله بكلّك وكانت سِماتك التقوى والإيمان.
حتى في حنايا صمتك كانت تنطق عيناك بالحكمة - تأبى أن تهدر وقتك بزخارف الدنيا وغرورها - كنت الأب الحنون والجدّ العطوف.

اليوم نفتقدك في ليالي الجمعة ودعاء كميل الذي كنت تجمعنا فيه بقصد صلة الرحم يفتقدك أبناؤك وبناتك وأحفادك وأمك الحنون ولطالما كنت باراً بها ومع ذلك فقد رضينا بقضاء الله وقدره فلعلّه اصطفاك يا مصطفى لتكون بجواره وتسعد بلقائه فإنا لله وإنا إليه راجعون.

أختك إيمان أحمد قصير


 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع