نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

بأقلامكم | سيّدنا أماننا

 

أنت يا سيّدنا أمان العالم من وحشة الخوف وغدر الخيانة. بارك الله بتلك الملامح التي تمنح الضعيف القوّة، وتزيد من إيمان الإنسان بقدرته على تغيير الواقع، وصولاً إلى إعلان الحقّ والحقيقة.

إنّ أقلّ ما أقدّمه لك هو مدح صفاتك الحميدة يا سيّدنا؛ فأنت من سلالة العترة الطاهرة، ويجب على الجميع أن يحتذوا بك ويسيروا على نهجك. ولعلّ أفضل ما يصدر عنّي هو الدعاء لك بالخير والبركة، فأنت تملك من الصفات النبيلة ما فيه خير من الله.

شكراً لك يا سيّد حسن، أيّها المحسن، أيّها المنصور من عند الله، بكلّ عناوين الشكر ولغاته. يا جميل القلب وطيّب الصفات، يا روح المجاهدين ومعين المستضعفين وأمل المتأمّلين. بارك الله بك وسدّد خطاك لتبقى دائماً سيفاً بيد الحقّ.

أطال الله في عمرك ما بقيت الأرض تنبض بالحياة.

علي عصام قبيسي
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع