لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: ماذا على مَن شمّ تربة كاظمٍ؟!

 

يا عاشقاً في سجدةٍ ما أجملك!

سوّاك ربّي ثمّ طهراً جلّلكْ

تسمو وجرح الكاظميّة ساهرٌ

عدّ المواجعَ سرمداً كي يسألكْ

ماذا على مَن شمّ تربة كاظمٍ؟!

أن لا يضاءَ كمثل أحزانِ الفَلك

جسراً على جسرٍ أموت بلوعتي

وثلاثةٌ بعرائها.. مَن غسّلَك؟

خلّوا الإمام معفّراً بترابهِ

مثلَ الحسينِ بدمه كم قد سلَك

يا قاصداً لله من دون الدّنى

إن قالت الأقدار يوماً: "هيتَ لك".

مريم عبيد

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع