مع إمام زماننا | طاعة الوليّ في زمن الغيبة قرآنيات | اليهود أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا(*) أمراء الجنة | الأمنـيـة الأخيرة ... الشهيد سامر نجم  قضايا معاصرة | فلسفة الحرب في الثقافة الإسلاميّة الوقاية والحماية المدنية في حالات الحرب أوجُه الجهاد في المقاومة أسباب الانتصار حديثٌ مع السيّد من عليائه عشنا في زمن نصر الله الغيب في الوعد الصادق

واحة المجلة

 


* طرائف

من الأحمق؟
-تصاحب أحمقان، وبينما كانا يمشيان في الطريق قال أحدهما للآخر: تعالى نتمنّ، فقال الأول: أتمنى أن يكون لي قطيع من الغنم عدده ألف، وقال الآخر: أتمنى أن يكون لي قطيع من الذئاب عدده ألف ليأكل غنمك، فغضب الأول وشتم الآخر، ثم تضاربا.
فمر بهما جحا، وسألهما ما بالكما؟ فحكيا له قصتهما، وكان جحا قد حمل حماره قِدرين مملوءين عسلاً، فأنزل القدرين وسكب العسل على الأرض وقال: أراق الله دمي مثل هذا العسل إن لم تكونا أحمقين.

*الأعمار بيد الله:
أكّدت الدراسات التي أجراها العلماء في سويسرا أخيراً أنّ المهنة التي يعمل بها الإنسان لها علاقة كبيرة بمعدّل عمره.
وتقول الدراسة أنّ القضاة والممثلين والفنانين والصحفيين هم أكثر الناس عرضة للوفاة المكبرة بسبب طبيعة أعمالهم التي تثير الانفعالات والتوتر.ولكن رغم كلّ ذلك تبقى الأعمار بيد الله سبحانه وتعالى.

*ذراعان إلى داخل خير من أربع إلى خارج:
نزل أحد أهل البصرة على مدني فأطال عنده المقام، فقال المدني لامرأته إذا كان غداً فإنّي أقول للضيف كم ذراعاً تقفز فأقفز أنا من العتبة إلى باب الدار ليقفز مثلي، فإذا قفز الضيف أغلقي الباب خلفه.
فلما كان الغد قال له المدني كيف قفزك يا أبا فلان؟ قال جيد، فوثب المدني من العتبة إلى خارج الدار أذرعاً وقال له ثب، فوثب الضيف إلى داخل الدار ذراعين، فقال له المدني، أنا وثبت إلى خارج الدار أذرعاً وأنت تثب إلى داخل الدار ذراعين؟!
فقال الضيف: ذراعان إلى داخل خير من أربع إلى خارج.

* أحجية: ما هو الشيء الذي يخرق الزجاج دون أن يكسره؟

* هل تعلم؟
- أنّ أكثر الحيوانات حدة في السمع الذئب والحمار.
- وأنّ الإنسان يأكل حوالي 62 طناً من الطعام في حياته.
- وأنّ الجمل العربي قادر على أن يسير 80 كيلومتراً في اليوم.
- وأنّ الفيل يحمل الجنين في بطنه 23 شهراً.
- وأنّ طير الخفاش هو الوحيد بين الطيور الذي يلد ولا يبيض.
- وأنّ سمك "أبو سيف" أسرع الأسماك في البحر، وسرعته 50 ميلاً في الساعة.

* كيف تستمرّ الجِمَال من دون مياه؟
إنّ المفهوم القائل أنّ بإمكان الجِمال أن تستمر من دون الحاجة إلى الماء على الإطلاق هو أسطورة لا حقيقة لها. كما أنّ الاعتقاد بأنّ الجِمال تخزن الماء بداخل سناماتها لا أساس له أيضاً. أمّا الواقع فهو أن الجِمال تعبر المسافات الطويلة الشاقة في الصحراء الحارقة التي تندر فيها الواحات من دون الحاجة إلى التزود المستمر بالمياه بسبب اقتصادها غير الاعتيادي لهذه المادة. فالجمال أثبتت علمياً أنها تستطيع تحمل انخفاضاً أكبر للمياه من أجسامها (حوالي 30%) من الإنسان، الذي قد لا يتحمل انخفاض أكثر من 12% من مخزون المياه في جسمه. ويعود ذلك إلى أنّ الجمال ترشح المياه من خلاياها الجسمية فقط، محتفظةً بنسب المياه في الدم بشكل ثابت تقريباً. وفي هذا فإن الجِمَال تختلف عن بقية الحيوانات الثديية التي تخسر المياه من دمها، فيتحول هذا الدم بالتالي إلى مادة لزجة غير قادرة على تأمين الحرارة اللازمة للدورة الدموية، مما يؤدي إلى الإنهاك، والانهيار، والموت المحتمل.

* حل الأحجية: النور

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع