لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

آخر الكلام: مشرط الكرامة في 100 عام

نهى عبد الله
 

1920م: تنتشر إبان الانتداب الفرنسي جرثومة تصيب جهاز الكرامة في الإنسان، فيستدعي أدهم خنجر رفاقه ليعلنوا الحاجة إلى علاج، فيتطوّع طبيب لا يملك إلّا مشرطاً.

1982م: يجتاح العدو الإسرائيلي لبنان، تتجدد العدوى وتطلق شعارات عن العين والمخرز، لكن الطبيب المتطوّع يتجاهل الشعارات، ويتابع عمله بالمشرط.

1984م: تنتفض قرية معركة ضد المحتلين، فيضيف الطبيب إلى علاجه طريقة الشريفات: "الزيت المغلي".

1996م: يضخّ العدوّ سموماً في عناقيد غضبه؛ لشلّ حركة الطبيب، ولا ينجح، بل تنتهي العملية بتراكم خبرات الطبيب، وفتح آفاق لتطوير مشرطه وتكوين منظومة علاجه.

1997م: تنجح منظومة الطبيب في تحليل شيفرة الجرثومة واختراق تركيبها، فيقرأ تحركاتها، ويعد لها كميناً مُحكماً في أنصارية.

2000م: ينجح الطبيب في تحرير منطقة محتلّة من العدوى، وبذلك يتم إعلان تعاظم وفاعلية مشرط الطبيب.

2006م: يشن العدو الإسرائيلي عدواناً، هدفه تجريد الطبيب من مشرطه، ولا ينجح. في المقابل يفرض الطبيب معادلة ردع، تعود إلى توازن قوة مشرطه ولقاحه مع احتمالات العدوى.

2018م: ينجح الطبيب في دفع خطر هجوم جرثومي قاتل، تمّ تعديله إسرائيلياً بجينات تكفيرية جديدة، عبر لقاح وقائي استباقي.

2020م: أبواق خافتة مريبة، تدعو إلى نزع المشرط من يد الطبيب!!

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع