لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

وأخيراً : طريق العبور

عصام البستاني



كتبتك شعراً... كتبتك نثراً.. يا حلماً صار حقيقة.. يا نبع الحرية، يا جبّاراً على المستكبرين عتياً..
يا سراجاً وهّاجاً، يا قمراً للبرية... يا شجرة بَرْعَمَ ورقها، يا نبتة أزهر ثمرها.. أيها البعيد بعد الجسد عن الروح، أيها الغمام الآتي بالغيث.. أيها الثلج الذائب للينابيع مغذياً..
أيها الموسم المقبل بالزيتون وشقائق النعمان.. يا ربيع الإسلام يا روح الله، لفقدك لن نثور، ونبوعك التي غذيت لن تغور، ودوماً يا أبي معنا ستبقى كالخيال مرافقاً كالروح مغذياً، ودوماً سنكون على الثغور، لا لن نخاف من القبور، فهذا عندنا يوم السرور، أوليس هو إلى الله طريق العبور؟ وهناك الحساب والتقرب وإيفاء الأجور؟ بعدك يا سيدي على العهد والوعد فالشهادة عندنا لله نُذور، وقرب الصالحين لنا فرح وحبور.

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع