لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

آخر الكلام‏: للنساء فقط!

إيفا علوية ناصر الدين‏

 



في استطلاع للرأي النسوي حول التحديات الراهنة التي تواجه المرأة عموماً والمسلمة خصوصاً تنوّعت الهواجس في الإجابات وهذه بعض العينات: إثبات جدارتها في تأدية الدور الأهم المنوط بها وهو الأمومة، خصوصاً أنها: "المرأة كالقرآن صانعة الإنسان".

لَمُّ شمل أفراد أسرتها والنجاة بهم من التشتت والضياع في متاهات العبث والانحراف.

 تأكيد حضورها الفاعل في المجتمع من خلال استثمار جميع الطاقات والمواهب التي تتمتع بها مع المحافظة على الأولوية للأسرة. السعي لتسجيل إسم المرأة ناصعاً على صفحات التاريخ مشرقاً بالانجازات العظيمة بدلاً من كتابته مفرقعاً خاوياً من أي مضمون.

تكريس مفهوم إنسانية المرأة في عيون البشرية وتحطيم الصورة المبتذلة، التي يعمل أصحاب الغايات الرخيصة على دفن المرأة في إطارها، محاولين إظهارها على الدوام مصدراً للإغواء والفتنة والإغراء.

محافظة المرأة المسلمة على قدسية حجابها من أي تشويه يمكن أن يطاله، من خلال تضليل المحجبات لإفراغ الحجاب من مضمونه الراقي تحت حجة محاكاة متطلبات العصر.

الخروج نهائياً من قمقم الجهل والأميّة، والتسلُّح بالعلم والمعرفة سبيلاً للوصول إلى مدارج الكمال. فرْض حقوقها على الواقع العملي فالإسلام أعطى المرأة حقوقها كاملة لكن هات من يطبِّق! وبعد... هذه بعض التحديات التي تنتظر المرأة اليوم، ويبقى السؤال: ما الذي تنتظره المرأة؟
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع