1- الذين آمنوا أشد حباً لله:
- "لا يمحض رجلٌ الإيمان بالله حتى يكون الله أحب إليه من نفسه وأبيه وأمه وماله ومن الناس كلهم". الإمام الصادق عليه السلام
2- الإيمان حب وبغض:
- "عن فضيل بن سار قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الحب والبغض، أمن الإيمان هو؟ فقال: وهل الإيمان إلا الحب والبغض؟!".
3- ما يورث حب الله:
- "في حديث المعراج: يا محمد! وجبت محبتي للمتحابين فيّ، ووجبت محبتي للمتعاطفين فيّ، ووجبت محبتي للمتواصلين فيّ؛ ووجبت محبتي للمتوكلين عليّ، وليس لمحبتي علم ولا غاية ولا نهاية، وكلما رفعت لهم علماً وضعت لهم علماً...".
- "من أكثر ذكر الموت أحبه الله". الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
- "طلبت حب الله عز وجل فوجدته في بغض أهل المعاصي". الإمام الصادق عليه السلام
4- من يحبهم الله:
- "إن الله يحب كل قلب حزين، ويحب كل عبد شكور". الإمام السجَّاد عليه السلام
- "ثلاثة يحبهم الله عز وجل: رجل قام من الليل يتلو كتاب الله، ورجل تصدق بيمينه يخفيها عن شماله، ورجل كان في سرية فانهزم أصحابه فاستقبل العدو". الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
5- أحب الناس إلى الله:
- "أحب عباد الله إلى الله جل جلاله أنفعهم لعباده، وأقومهم بحقِّه، الذين يحبب إليهم المعروف وفعاله". الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
- "يقول الله تعالى: إن أحب العباد إليّ المتحابون بخلالي المتعلقة قلوبهم بالمساجد، المستغفرون بالأسحار، أولئك إذا أردت بأهل الأرض عقوبة ذكرتهم فصرفت العقوبة عنهم". الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
- "إن من أحب عباد الله إليه عبداً أعانه الله على نفسه، فاستشعر الحزن وتجلبب الخوف فزهر مصباح الهدى في قلبه". الإمام علي عليه السلام
- "أحب المؤمنين إلى الله من نصب نفسه في طاعة الله؛ ونصح لأمة نبيِّه وتفكر في عيوبه، وأبصر وعقل وعمل". الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
6- علامة حب الله:
- "فيما أوحى الله تعالى إلى موسى عليه السلام: كذب من زعم أنه يحبني فإذا جنّه الليل نام عني، أليس كل محب يحب خلوة حبيبه؟ ها أناذا يا بن عمران مطلع على أحبائي، إذا جنّهم الليل حوّلت أبصارهم من قلوبهم ومثّلت عقوبتي بين أعينهم يخاطبوني عن المشاهدة، ويكلموني عن الحضور". الإمام الصادق عليه السلام
- "فيما أوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام: يا داود من أحب حبيباً صدق قوله: ومن رضي بحبيب رضي بفعله، ومن وثق بحبيب اعتمد عليه، ومن اشتاق إلى حبيب جدّ في السير إليه".
7- عاقبة التحبب إلى الله:
- "قال الله: ما تحبّب عبدي التي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه، وإنه ليتحبب إليّ بالنافلة حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ولسانه الذي ينطق به، ويده التي يبطش بها إذا دعاني أحبته وإذا سألني أعطيته". الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم