لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

واحة المجلة

* طرائف
دعوى بدليلها
إدَّعى جحا الولاية، فسأله السَّامعون عن كرامته، فقال: أتريدون مني كرامة أعظم من علمي بما في قلوبكم جميعاً؟
قالوا: وماذا في قلوبنا؟
قال: كلُّكم تقولون في قلوبكم إنني كذاب.

خبير
ذهب شخص للسفر بالطائرة أول مرة، فجلس بجانب شخص اعتاد السفر.
نظر الأول من النافذة، وقال: ياه.. إنّ كلّ شيء يبدو كالنمل!
فقال له الجالس بقربه: لا تُطلق لخيالك العنان، إنّ ما تراه هو بالفعل نمل، لأنّنا لم نحلّق بعد!


* أحجية
شيء لا جسم له ولا دم، إذا تكلَّمت تكلّم. ما هو؟
 

 

* قصة وعبرة
أول حكمة قالها لقمان
نُقل أنّ أوّل حكمة صدرت عن لقمان هو أنّه كان راعياً لغنم سيّده، فطلب منه أن يذبح شاةً ويأتيه بأنظف وأطهر أعضائها، فامتثل لقمان لأمر سيّده وأتاه بلسانها وقلبها، ثمّ قال له: اذبح شاةً أخرى، وائتني بأبخس وأسوأ أعضائها، فذبح أخرى، وفي هذه المرّة أتاه أيضاً باللسان والقلب!! تعجّب سيّده وسأل: ما سرّ هذا الأمر؟! فقال لقمان: ليس شيء أطيب منهما إن طابا، ولا أخبث منهما إن خبثا. المصدر: زُبدة الأحاديث 1، ص 103.

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع