لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: لك مني ألف سلامٍ

 


مهداة إلى روح الشهيد القائد الحاج رضا حسن مدلج

 


اشتقت إليكَ أيها الشهيد.
رحلت عني يا أبي... رحلت عني باكراً.
فلم أرتوِ من حُبّك وحنانك.
أشتاق إليك وإلى حضنك الدافئ.
أشتاقُ إلى نظرةٍ وبسمةٍ تأتيني في سكون الليل... أهواك!... وهذا اaلصبح يطيب لرؤيتك.
أريج الأقحوان وَشْوَشَ في أذني فقال: "أشتاق لشمّ ثراك!


أبي...
مهما طالت الأيام ومرّت السّنونْ ستظلُّ روحك تسكن روحي، وبريق عينيك يلمع في خاطري ووجداني، وأبصر به الطّريق.
أمّا كلماتك الدّافئة فستظل في قلبي وروحي وأتلوها بها في كتاب سيرافقني طيلة عمري.
أحبك يا أبي...
ولك مني ألف سلامٍ وسلام.

ابنتك بتول

 

أضيف في: | عدد المشاهدات: