لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: مجموعة صور



تحمل اسم "أصدقاء" في ملفٍ داخل حاسوبي
صورٌ
حوت بين طياتها الكثير من عناوين الصداقة ومعانيها
الصداقة
التي انقطع خيطها المتين بعد ثماني سنوات
سألت عقلي:
أأتلف تلك الصور التي شاهدت تنقلنا من مرحلة إلى أخرى؟
فسألني قلبي:
ألا ترغب بإعادة الصداقة التي جسدت نوعاً من الإخلاصِ والمحبة؟
أفلاطون!


عندما سُئلت عن الصديق
قلت: هو أنت ولكنه غيرك
أنت في العقل والروح وغيرك في الجسد
أنا يا أفلاطون أُخالفك الرأي
لأن في أيامنا لا وجود لصديقك المذكور
وإلا ما كانت النفسُ قتلت نفسها
ولا ابتعدت الروح عن صلاحِ روحِها
لتبقى تلك الصور
لعلها تجد صديقاً كالذي ذكرته يا أفلاطون


محمد الأحمر

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع