نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

بأقلامكم: مجموعة صور



تحمل اسم "أصدقاء" في ملفٍ داخل حاسوبي
صورٌ
حوت بين طياتها الكثير من عناوين الصداقة ومعانيها
الصداقة
التي انقطع خيطها المتين بعد ثماني سنوات
سألت عقلي:
أأتلف تلك الصور التي شاهدت تنقلنا من مرحلة إلى أخرى؟
فسألني قلبي:
ألا ترغب بإعادة الصداقة التي جسدت نوعاً من الإخلاصِ والمحبة؟
أفلاطون!


عندما سُئلت عن الصديق
قلت: هو أنت ولكنه غيرك
أنت في العقل والروح وغيرك في الجسد
أنا يا أفلاطون أُخالفك الرأي
لأن في أيامنا لا وجود لصديقك المذكور
وإلا ما كانت النفسُ قتلت نفسها
ولا ابتعدت الروح عن صلاحِ روحِها
لتبقى تلك الصور
لعلها تجد صديقاً كالذي ذكرته يا أفلاطون


محمد الأحمر

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع