أولئك الذين لديهم لعب أقلّ هم أكثر إبداعاً؛ لأنهم في
طور ابتداع أدوار وطرق مختلفة للتسلية مع كلّ لعبة. أعلن ذلك مختصّون من جامعة
توليدو بعد دراسة شملت 36 طفلاً دون سن الثالثة، حيث أتيح لهم المجال للهو في غرفة
مع أربع أو 16 لعبة لكلّ طفل.
وأوصى الباحثون أولياء الأمور ومعلمي رياض الأطفال والمعلمين بإزالة معظم الألعاب
من مجال رؤية الأطفال، ومناوبتها بشكل دوريّ ليساعد ذلك في تطوير خيال الطفل وقدرته
على التركيز.