يا أهل الجمع:
غضوا الأبصار لكي تمشي...
ما قيل لأنثى إلاَّها
أتكون خليطاً خلْقَتُها
ما بين الطين
وبين النور؟!
كانت كملاكٍ...
ولم الكاف فليس الموضع للتشبيه
فقد كانت ملاكاً...
يتهادى في صورة أنثى
ما صامت
من أجل قضاء!
عبد المجيد محمد احمد التركي/ اليمن