أذكار | أذكار لطلب الرزق مع الإمام الخامنئي | سيّدة قمّ المقدّسة نور روح الله | الجهاد مذهب التشيّع‏* كيـف تولّى المهديّ عجل الله تعالى فرجه الإمامة صغيراً؟* أخلاقنا | الصلاة: ميعاد الذاكرين* مفاتيح الحياة | التسوّل طوق المذلَّة* الإمام الصادق عليه السلام يُبطل كيد الملحدين تسابيح جراح | بجراحي واسيتُ الأكبر عليه السلام  تربية | أطفال الحرب: صدمات وعلاج اعرف عدوك | ظاهرة الانتحار في الجيش الأميركيّ

واحة المجلة


* حكمة جاهل وحكيم
لما دخل أبو مسلم إلى مرو، قال لأهلها: هل في بلدكم حكيم؟ قالوا: نعم فلان المجوسي، فقال: علي به، فقال له مسلم: لم لقبت نفسك حكيماً؟ فقال: لأن لي إلهاً ولا أصبح يوماً إلا وضعته تحت قدمي ـ فقال أبو مسلم: علي بالسيف، فقال المجوسي: مهلاً أيها الأمير ألستم تقرأون في كتابكم (أفرأيت من اتخذ إلهه هواه) قال: نعم: قال: فإني أدوس الهوى تحت قدمي لئلا يغلبني فقال: ما قلت إلا حقاً.

* أحجية
شجرة الفواكه
حاول أن تكون أسماء أربع من الفواكه المعروفة، بشرط أن تستعمل جميع حروف الهجاء التي على هذه الشجرة.

* هل تعلم
هل تعلم أن صداق الطاهرة الزهراء عليها السلام بنت سيد المرسلين بنت خير خلق الله، درعاً باعها الإمام عليه السلام بأربعمائة وثمانين درهماً، وأتى به ووضعه بين يدي الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم.
ووزع الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المبلغ على النحو التالي:
160 درهماً لشراء العطور.
160 درهماً لشراء الثياب.
66 درهماً لمتاع البيت.
وباقي الدراهم دفعها إلى أم سلمة لتبقيها لديها.

* فائدة علمية: الراديوم:
عنصر أبيض لامع، من العناصر الطبيعية ذات خاصية النشاط الإشعاعي، وهو يتآكل بتعرضه للهواء، ويمكن الحصول عليه من سلسلة من التفاعلات الذرية تبدأ باليورانيوم 238، ويصعب استخلاص الراديوم من خاماته الطبيعية نظراً لاحتوائها على كميات صغيرة منه، وترجع أهمية الراديوم إلى أنه كان أول عنصر مشع أمكن اكتشافه وفصله في صور نقية، حيث قام بذلك الزوجان بيير وماري كوري في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي، ويستخدم في علاج السرطان وعمل بعض أنواع الطلاء والورنيشات المضيئة.

* تاج محل
في مدينة اغره بالهند ينتصب ضريح ضخم آية في الجمال الهندسي والمعماري، وهذا الأثر التاريخي يعتبر من عجائب الدنيا، وقد بني من المرمر الناصع البياض بدقة متناهية وتحسبه من صنع الجن لا الإنس.
هذا النصب والذي هو عبارة عن مقبرة أرقد داخلها السلطان زوجته عربوناً لحبه وإخلاصه لها. شيّد في العام 1631م - 1040هـ، تطلب بناءه 23 عاماً وقد عمل فيه حينها أكثر من عشرين ألف عامل على مدى الـ24 ساعة وهو يتألف من قبة كبيرة الحجم و4 مآذن ورصع الصرح برخام أبيض بأكثر من 30 نوعاً من الحجارة الكريمة بينما لف التابوت باللؤلؤ والمداخل المؤدية له بالفضة والذهب الخالص.
هذا النصب والمشيد على ضفاف نهر جينما يعتبر بحق من أجمل الآثار الهندية والإسلامية وأهم الآثار المعمارية المغولية على الإطلاق ويستحق بالتالي أن يكون من روائع الفن العالمي.
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع