لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: لأقمار عيتا


على وقع خطى الشهادة ودروب العزّة والافتخار، تجلّت أربعة أقمار...
أجسادهم تلاحَمت لحماية الحوراء وأرواحهم تلاقت لرؤية الزهراء...
أيّها الحماة "الحر" و"أمين"، بكما تزدهي عيتا وإليكما تشتاق.. "ذو الفقار" قد رحل بعد أن دوّى في الآفاق، وها هو "حيدر" قد سار في رَكب الرفاق...
فبين صيف آب وشتاء كانون وربيع نيسان، يخجل الخريف وينسحب وتبقى أعراس الشهادة منارة الفخر والعرفان..

لكل الشهداء تحيّة إجلال ووردة أقحوان.

سحر جميل
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع