لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

أخي المجاهد

 


عفوك أيها الإمام..
وعفوك أخي المجاهد..
لقد راود هذا القلم الصغير خيالٌ..
أني قسم المجد إلى شمسين..
شمسٍ يوشحُ بها رأس الإمام..
وشمسٍ يرميها على أكتافِكَ أخي المجاهد..
فها أنا أخي المجاهد..
أُرسل قلبي إليك.. يخفق زهواً لجهادك..
يبعث النصر ترنيمة صلاة..
تعرج نحو الإله..
لتلملم مناجاتك وتنثرها زهوراً ورياحين..
أخي المجاهد..
كان الإمام.. فكنتَ وكان السير الميمون..
لألفِ ميلٍ وميل.. يمهد الطريقز.
للأجيال القادمة..
زغردت الرايات السود التي كانت تنتظر... حتى كان اليوم الموعود..
كانت الثورة والتغيير..
كان التغيير بك ومنك ولأجلك..
أخي المجاهد..
لتكن ذكرى الإمام... وقفة مجدٍ وعظمة
ونصرٍ وصدقٍ..
أخي المجاهد..
كن بطلاً كالخميني العظيم..
الذي عرف كيف يرسم الحق والمجدَ
في دهشة التاريخ.. وكن أملَ هذه الأمةِ الدائم..
والسلام عليك..

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع