لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

وأخيراً: أنشودة الجراح‏


حسن نعيم الطشم


يا جرحنا الحزين‏
أما آن لك أن تلتئم‏
علقَّناك على صدورنا ومشينا
مشينا في المدائن المنفية
عيوننا مجامر ووراءنا حبال الدموع‏
تنسكب في أجران البكاء
أيا جرح‏
كلما ضللّتنا نسمةٌ وروتنا شربة ماء
تذكرنا أكباداً حرى في كربلاء
ورمالاً تخثّرت عليها الدماء
يا جرحنا الجميل‏
أما آن لك أن تلتئم‏
هذي أحزانك ننكؤها
بالشوك والرماح ونغفو
ثمة صبحٌ، وعشبٌ، وندى وقُبّرات وماء


 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع