نور روح الله | علّمتنــا  أن نبصر جمـال البلاء* مع الإمام الخامنئي | رسالة القرآن: حقيقة النصر* تسابيح جراح | نبضي الخافت تمرّد على الموت مناسبة | في جوار المعصومة عليها السلام الافتتاحية | أذلّاء، لن يجدوا إلّا سراباً كان أباً مجاهداً - حوار مع عائلة سماحة السيّد الشهيد هاشم صفيّ الدين (رضوان الله عليه) وصيّة السيّد صفيّ الدين: "ممنوع أن يجوع أحد" قيادة السيّد هاشم: حـزمٌ فـي ليـن نذرٌ أثمر شرحاً - شــــرح نهــــج البلاغـــة للسيّد هاشم صفيّ الدين لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد

واحة المجلة

 


* هل تعلم؟
- أن العد على أصابع اليدين العشرة هو ما يفسر استعمال الإنسان للنظام العشري الذي يقسمه على عدد عشرة بحيث تكون المائة هي عشر مرات عدد أصابع اليدين العشرة والألف هي عشر مرات المائة، وهكذا..
وعندما كان الأقدمون يعدون على الأصابع كانوا يصلون إلى الأصبع العاشر ثم يبدؤون من جديد.
- أنه عندما كان الإنسان الأول يسافر كان يحسب مدة سفره بعدد مرات ظهور الشمس التي تمر على سفره فظهور الشمس ثلاث مرات معناه مرور ثلاثة أيام وعندما تكون المدة أطول يستعمل العد بالأقمار فيكون ظهور كل قمر كامل مساوياً لمرور شهر واحد.

* من كلمات الأمير عليه السلام:
- قال أمير المؤمنين عليه السلام في بعض الأعياد: إنما هو عيد لمن قبل الله صيامه وشكر قيامه وكل يوم لا يعصى الله فيه فهو عيد.
- زهدك في راغب فيك نقصان حظ ورغبتك في زاهدٍ فيك ذلّ نفس.
- من أصلح سريرته أصلح الله علانيته ومن عمل لدينه كفاه الله أمر دنياه ومن أحسن فيما بينه وبين الله أحس الله بينه وبين الناس.
- الحلم غطاء ساتر والعقل حسام قاطع فاستر خلل خلُقك بحلمك وقاتل هواك بعقلك.
- إن لله عباداً يختصّهم الله بالنعم لمنافع العباد فيقرّ ما في أيديهم ما بذلوها فإذا منعوها نزعها منهم ثم حوّلها إلى غيرهم.
ينبغي للعبد أن يتصف بخصلتين: العافية والغنى، بينما تراه معافى إذا سقم وبينما تراه غنياً إذا افتقر.

* حكمة شاعر:
قيل: لمّا نُعي الفرزدق إلى جرير بكى بكاءً شديداً فقيل له:
أتبكي رجلاً تهجوه ويهجوك من أربعين سنة؟
قال: "إليكم عني فو الله ما تسابّ رجلان ولا تناطح كبشان فمات أحدهما إلا تبعه الآخر عن قريب. ثم عاش بعده أربعين يوماً ثم مات".

* أحجية:
شاب يحتفل دائماً في عيد ميلاده، أصبح عمره 24 سنة ولم يحتفل بهذا العيد سوى ست مرات، لماذا؟

* طرفة
- كان أحد الأشخاص يمر على ضفة نهر في يوم شديد الضباب فسمع صوت استغاثة فحول بصره ناحية الصوت فأبصر رجلاً يخرج ذراعيه ويصيح بكل قواه طالباً النجدة، فسأله صاحبنا بكر برودة.
لماذا تصيح هكذا؟
فقال: ألا ترى أنني أغرق.
فقال: وماذا سيفيدك الصياح؟ أتعتقد أنك ستعوم إذا رفعت صوتك.


 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع