سناء محمّد صفوان
تحوّلت بحيرة مكبّ نفايات لونها فيروزيّ، في سيبيريا بروسيا، إلى نقطة جذب لعاشقي صور إنستغرام، فيخاطر السيّاح بحياتهم في المياه السّامّة، ليستخدموها كخلفيّة لصور السيلفي وإبهار متابعيهم. وتُعزى ألوان البحيرة الزاهية إلى أكاسيد الكالسيوم، وهي مواد سامّة مضرّة بالبشر. وعلى الرغم من الإشارات التحذيريّة التي نشرتها الشركة المسؤولة عن ذلك الموقع، فإنّ المصوّرين ما زالوا يقصدونه ليحصلوا على أكبر عددٍ من علامات الإعجاب.