أنتم نجوم عتمتنا، وبيارق عزّتنا، وفخر أمّتنا، وأنتم سفينة نجاتنا التي من دونها هلكنا...
بكم نكمل الطريق، وبكم نرفع رؤوسنا، فأنتم من أخذتمونا إلى الحسين بدمائكم، وبكم زينب انتصرت ولم تعد مسبيّة..
أنرتم لنا درب المسير بنوركم، فأنتم كما قال الله تعالى في كتابه المبين: ﴿فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ﴾.
ساره علّام