نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

منازل المدخنين السابقين خطيرة!

حوراء مرعي عجمي


حتّى بعد مرور نصف سنة من مغادرة المدخّنين منازلهم أو إقلاعهم عن التدخين تبقى نسبة المواد المسرطنة في هذه المنازل مرتفعة.


ويعود السبب في ذلك إلى أنّ الانبعاثات الكيميائية التي يفرزها دخان السجائر تمتصّها الجدران والأرضيّة وغيرها من أسطح المنزل، وتبقى رواسب منها في الجدران والأرضية والغبار والأثاث، وتظلّ تطلق موادّ خطيرة لمدة طويلة حتّى بعد إقلاع سكان المنزل عن التدخين أو انتقالهم إلى منزل آخر.

وقد أطلق على تلك الظاهرة تسمية "التدخين من يد ثالثة"، حيث يتعرّض الأشخاص غير المدخنين للتدخين السلبيّ. ويحدث ذلك عندما ينتقل شخص غير مدخن من منزل إلى آخر، أو إلى غرفة أخرى في الفندق كان مدخنون ينزلون فيها، أو حين يستأجر سيارة كان سائقها السابق يدخن فيها.
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع