لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

نداء روح اللَّه: المسجد والمنبر



■ في صدر الإسلام، كان الجيش ينطلق من المسجد لقتال الكفار والطواغيت، هذا المسجد الذي كانت الخطابة ودعوة الناس لأجل مواجهة عدو المسلمين تنطلق منه أيضاً.

■ كان المسجد والمنبر في صدر الإسلام مركزاً للنشاطات السياسية، وقد خُططت الكثير من المعارك الإسلامية فيه. فالمحراب هو مكان الحرب، ومن المحراب ينبغي أن تبدأ المعركة.

■ إننا نتقدم بذكر الله، والصلاة هي أعلى درجات ذكر الله. فلا ينبغي أن يصبح هناك تقصير في الصلاة ويقول كل واحد: أنا أصلي في بيتي لوحدي! كلا، عليكم أن تصلوا جماعة. املأوا المساجد، فهم يخافون من المسجد.

■ إنها المساجد التي حققت النصر لشعبنا. هذه المراكز الحساسة التي على الأمة أن تتوجه إليها. ولا يجب أن يقال: الآن انتصرنا، فماذا نفعل في المسجد؟! إن انتصارنا هو لأجل إدارة المسجد، تلك المراكز التي هي مراكز نشر حقيقة الإسلام. فلا تخلوا المساجد.

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع