لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

واحة العدد 120


* من مسؤوليات المؤمن‏ تجاه إمام الزمان جل الله فرجه

البراءة من أعدائه عجل الله فرجه، إن الروايات الشريفة تؤكد على البراءة من أعداء أهل البيت عليهم السلام، بل وفي بعض الروايات تأكيد على لعن أعدائهم‏ عليهم السلام، فعن رسول اللّه صلى الله عليه وآله أنه قال: "طوبى لمن أدرك قائم أهل بيتي وهو يأتم به في غيبته قبل قيامه، ويتولّى أولياءه ويعادي أعداءه ذلك من رفقائي وذوي مودتي وأكرم أمتي عليّ يوم القيامة".

* أمة الخير
قال رسول اللّه صلى الله عليه وآله:
"لا تزال أمتي بخير ما أمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر، وتعاونوا على البر، فإذا لم يفعلوا ذلك نُزعت منهم البركات وسُلّط بعضهم على بعض ولم يكن لهم ناصر في الأرض ولا في السماء".

*طرائف
- شاب أحمق
أستأجر شابان لا يجيدان السباحة زورقاً وتوجها به إلى وسط البحر، وهبّت عاصفة فأصبحا عرضة للغرق، فقال أحدهما باضطراب: أخاف أن يغطس الزورق!.
فقال الآخر الذي كان لا يجيد السباحة أيضاً ويبدو عليه الحمق: لماذا تحزن الزورق ليس لنا فدعه يغرق!

- بطل رياضي‏
قابل أحدهم صديقاً له من الرياضيين وكان لم يره منذ أمد بعيد، فأقبل عليه يصافحه بحرارة ويستفسر منه عن أحواله ثم سأله: ألا تزال بطلاً في حمل الأثقال؟
فقال الرياضي ضاحكاً: كان هذا فيما مضى يا صديقي.. فقد تزوجت وأصبحت بطلاً في حمل الأطفال.

أحجية : ما هو المخلوق الذي لحمه من الداخل وعظمه من الخارج .


الأجوبة : السلحفاة

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع