نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

السالك والمريد

 


لما أُسري بالنبي (صلوات الله وسلامه عليه وعلى أهل بيته الأطهار) قال: يا رب! ما حال المؤمن عندك؟ قال:
يا محمد من أهان لي ولياً فقد بارزني بالمحاربة، وأنا أسرع شيء إلى نصرة أوليائي، وإن من عبادي المؤمنين من لا يصلحه إلاّ الغنى، ولو صرفته إلى غير ذلك لهلك، وإن من عبادي المؤمنين من لا يصلحه إلاّ الفقر، ولو صرفته إلى غير ذلك لهلك، وما يتقرب إلى عبد من عبادي بشيء أحب إلى مما افترضته عليه، وإنّه ليتقرب إليّ بالنوافل حتّى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ولسانه الذي ينطق به، ويده التي يبطش بها إن دعاني أجبته، وإن سألني أعطيته.
وقال الله تعالى:
لولا أنّني أستحي من عبدي المؤمن، ما تركت عليه خِرقةً يتوارى بها، وإذا أكملت له الإيمان ابتليته بضعف في قوته، وقلة في رزقه، فإن هو حرج أعدت عليه، وإن صبر باهيت به ملائكتي
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع