نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

1,5 مليون "وحش" يشاركك الفراش!


إعداد: حوراء مرعي

إذا كنت ممن يعانون الحساسية، فلا سبيل أمامك لتجنب حشرات العث، لأنك ببساطة ستجدها في كل مكان. غير أن هناك خطوات وقائية حديثة، تتعدى نطاق ارتداء الملابس الواقية أو الغسل المنتظم لأغطية فراش الأسرّة. 
 فقد أظهرت الدراسات أن الفراش يمتلئ بأقصى حد له من مثيرات الحساسية بعد سبعة أعوام، وهو السبب الذي يوصي الاختصاصيون من أجله بتغيير الفراش كل سبعة إلى عشرة أعوام. ومعظم الناس لا يدركون أنهم يقومون بعمل منتظم يساهم في استيطان حشرات العث في فراشهم. فالسرير المرتب بشكل سليم يساعد على بقاء حشرات العث… ذلك أن العرق الذي يتراكم أثناء الليل لا يمكن أن يتبخر كما ينبغي تحت أغطية السرير المطوية. علاوة على ذلك، تحتفظ الأغطية والفراش بما تحتها من رطوبة عالية. لذلك ينبغي تهوية الأغطية وحجرة النوم بعد الاستيقاظ مباشرة، وترك الفراش عارياً، للتخلص من الرطوبة. وهناك توصية أخرى وهي عدم خلع الملابس على مسافة قريبة للغاية من السرير، إذ إن الكثير من القشور الجلدية تتطاير في الهواء أثناء تغيير الملابس.
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع