نور روح الله | علّمتنــا  أن نبصر جمـال البلاء* مع الإمام الخامنئي | رسالة القرآن: حقيقة النصر* تسابيح جراح | نبضي الخافت تمرّد على الموت مناسبة | في جوار المعصومة عليها السلام الافتتاحية | أذلّاء، لن يجدوا إلّا سراباً كان أباً مجاهداً - حوار مع عائلة سماحة السيّد الشهيد هاشم صفيّ الدين (رضوان الله عليه) وصيّة السيّد صفيّ الدين: "ممنوع أن يجوع أحد" قيادة السيّد هاشم: حـزمٌ فـي ليـن نذرٌ أثمر شرحاً - شــــرح نهــــج البلاغـــة للسيّد هاشم صفيّ الدين لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد

كلامكم نور: علامات المؤمن

1- النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
"أَلإِيمانُ إِقْرارٌ بِالْلِسانِ وَمَعرَفْةٌ بِالْقَلْبِ وَعَمَلٌ بِالأَرْكَانِ". (بحار الأَنوار ج 69، صفحة 4)

2- أمير المؤمنين عليه السلام
"الْمُؤْمِنُ مَنْ بِشْرُهُ فِي وَجْهِهِ وَحُزْنُهُ فِي قَلْبِه". (نهج البلاغة- الحكمة 333)

3- أمير المؤمنين عليه السلام
"الْمُؤْمِنُ مَنْ طابَ مَكْسَبُهُ وَحَسُنَتْ خَلِيقَتُهُ وَصَحْتْ سَرِيرَتُهُ وَانْفَقَ الْفَضْلَ مِن مالِهِ وأَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ كَلامِهِ وَكَفَى النَّاسَ شَرَّه وَأنْصَفَ النَّاسَ مِنْ نَفْسِه" (خصال الصدوق ج2، صفحة 7)

4- أمير المؤمنين عليه السلام
"عَلاَمَةُ الإِيمانِ أَنْ تُؤْثِرَ الصِّدْقَ حَيْثُ يَضُرُّكَ عَلى الْكَذِب حَيْثُ يَنْفَعُكَ، وَأَنْ لاَ يَكونَ في حَدِيثكَ فَضْلٌ عَنْ عِلْمِكَ وَأَنْ تَتَّقي الله فِي حَدِيث غَيْرك". (نهج البلاغة)

5- الإمام الباقر عليه السلام
"إِنَّمَا الْمُؤُمِنُ الذي إذا رَضيَ لَمْ يُدْخِلُهُ رَضاهُ فِي إِثْمٍ وَلاَ باطِلٍ وَإذا سَخِطَ لمْ يُخْرِجُهُ عَنْ قَوْل الْحَق، وَالَّذي إذا قَدَرَ لَمْ تُخْرِجُهُ قُدْرَتُهُ على التَّعَدِي إلى ما لَيْسَ لَهُ بِحَق". (الكافي- ج2، صفحة 234)

6- الإمام الصادق عليه السلام
"إنَّ الْمُؤمِنَ أشدُّ مِنْ زُبْرِ الْحَدِيد،
إنَّ زُبُرَ الْحَدِيِدِ إِذا دَخَلَ النَّارَ تَغَيَّر وَأنَّ المُؤْمنَ لَو قُتلَ ثُمَّ نُشِرَ ثُمَّ قُتِلَ لا يَتغيَّر قَلْبُهُ
". (صفات الشيعة، ص 179)

7- الإمام الصادق عليه السلام
"قالَ: ستَّةٌ لا تكونُ في مُؤْمِن.
قيلَ: وَما هِي؟ قال:
الْعشر. وَالنَّكدْ. واللَّجاجَةُ، والْكَذِبُ، وَالْجَسَدُ، وَالْبَغي
". (المحاسن، ص 158)

8- الإمام الصادق عليه السلام
"الْمُؤمن صبور في الشَّدائد، وَقْوْرٌ فِي الزَّلازِل، قَنْوعٌ بنا أوتي، لا تعظم عليهِ الْمَصَائِبُ، وَلا يَجِيفُ على مُبْغِضٍ وَلاَ مُحب. النَّاسُ مِنْهُ في راحةٍ والنَّفْسُ مِنْهُ في شِدَّةٍ". (بحار الأنوار ج 6، ص 314)
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع