لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: قومي يا عيتا، أيتها الأم الحنون


فاح عطر الفردوس فيكِ في تموز، ومن قبل في كانون. من جهاد الذي حمل أوسمة الشهادة. إلى فضل وعدنان، إلى إبراهيم وعبد الكريم، إلى حسن وجعفر وكل الماضين. على أساس ولاية الفقيه مضيتم، وبطريق الحسين اهتديتم. ويا كوكبة تموز! يا أيتها البدور التي أنارت سماء عيتا وأخواتها. يا حاج محمد، أيها القائد الذي حيّر الأعداء. يا حاج يونس، أيها المنتفض بسلاحه عند نداء الواجب، المزدان بأجمل شهادة في مواجهة أعداء الله. ويا محمد كمال، ومحمد موسى وشادي، ويا سيد هشام ويا سيد يوسف، يا محمد نعمة.. يا مبعث الفخر ورمز عزة عيتا أم العز.

يا حاج وجيه، أيها الأستاذ المعلم الذي حمل قلمه عشرين عاماً يحارب به الجهل، وعندما ناداه واجب النصرة حمل السلاح يحارب الأعداء، خاتماً القرآن الكرم مدة إصابته. عيتا... أيتها الأم التي ارتوت بدماء أبنائها الطاهرة... مبارك لك النصر... يا أم النصر!

مريم أحمد سرور

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع