نور روح الله | يوم القدس: يوم الإسلام* إلى قرّاء القرآن: كيف تؤثّرون في المستمعين؟* أخلاقنا | ذكر الله: أن تراه يراك*  مفاتيح الحياة | الصدقات نظامٌ إسلاميٌّ فريد(2)* آداب وسنن| من آداب العيد  فقه الولي | من أحكام العدول في الصلاة مـن علامــات الظهــور: النفس الزكيّة واليمانيّ* تسابيح جراح | بالصلاة شفاء جراحي صحة وحياة | الرّبو والحساسيّة الصّدريّة تاريخ الشيعة| شيعة طرابلس في مواجهة الصَّليبيّين

بأقلامكم: يا سيّدي..أما آن اللقاء


لم تعد تحتمل الروح، فقد تعبت، ومن ألم الفراق ذابت.

القلوب عطشت، وبئر الحياة جفّت، وامتلأت بعذابات الحنين والأشواق.

الورود ذبُلت، والأشجار يبست، والبلابل والطيور تفتّش عن ألحانها حزينة بائسة.

الأنوار انطفأت. سيطرت ظلمات الليل على حاضرنا وماضينا.

حبك هو الذي يحيينا، فأنت المنقذ والمخلّص ومن الظلم منجينا.

فيا سيّدي! أما آن اللقاء، أما آن الوقت لنراك؟

متى يا صاحب الأمر نراك؟!

قاسم شلهوب

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع