نور روح الله | علّمتنــا  أن نبصر جمـال البلاء* مع الإمام الخامنئي | رسالة القرآن: حقيقة النصر* تسابيح جراح | نبضي الخافت تمرّد على الموت مناسبة | في جوار المعصومة عليها السلام الافتتاحية | أذلّاء، لن يجدوا إلّا سراباً كان أباً مجاهداً - حوار مع عائلة سماحة السيّد الشهيد هاشم صفيّ الدين (رضوان الله عليه) وصيّة السيّد صفيّ الدين: "ممنوع أن يجوع أحد" قيادة السيّد هاشم: حـزمٌ فـي ليـن نذرٌ أثمر شرحاً - شــــرح نهــــج البلاغـــة للسيّد هاشم صفيّ الدين لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد

بأقلامكم: يا سيّدي..أما آن اللقاء


لم تعد تحتمل الروح، فقد تعبت، ومن ألم الفراق ذابت.

القلوب عطشت، وبئر الحياة جفّت، وامتلأت بعذابات الحنين والأشواق.

الورود ذبُلت، والأشجار يبست، والبلابل والطيور تفتّش عن ألحانها حزينة بائسة.

الأنوار انطفأت. سيطرت ظلمات الليل على حاضرنا وماضينا.

حبك هو الذي يحيينا، فأنت المنقذ والمخلّص ومن الظلم منجينا.

فيا سيّدي! أما آن اللقاء، أما آن الوقت لنراك؟

متى يا صاحب الأمر نراك؟!

قاسم شلهوب

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع