صحة وحياة | الرّبو والحساسيّة الصّدريّة تاريخ الشيعة| شيعة طرابلس في مواجهة الصَّليبيّين آخر الكلام | الضيفُ السعيد الافتتاحية| الأمـومـــة... العمل الأرقى  الشيخ البهائيّ مهندسٌ مبدعٌ في العبادةِ... جمالٌ مع الخامنئي | نحو مجتمع قرآنيّ* اثنا عشر خليفة آخرهم المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف* أخلاقنا | اذكروا اللّه عند كلّ نعمة* مناسبة | الصيامُ تثبيتٌ للإخلاص

الواحة

* طرائف:
- ذاكرتي ممتازة
يقول المريض: ذاكرتي ممتازة جداً.. ولكن هناك ثلاثة أشياء لا أتذكرها.. الوجوه لا أتذكرها جيداً، والأسماء لا أتذكرها جيداً، وهنالك شيء ثالث نسيته.

- نظَّارة عظيمة
المريض لطبيب العيون: فعلاً إنها نظارة عظيمة ارتاح نظري فيها.
فقال الطبيب: وسترتاح أكثر عندما أضع عليها الزجاجات.

* أحجية
ـ ما هو الشيء الذي يسمى الصامت المتكلم؟

* كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
- إذا جلس مجلساً فأراد أن يقوم استغفرَ الله عشرَ إلى خمس عشرة مرة.
- يقول : قرة عيني في الصلاة والصوم.
- أكثر دعاء يدعو به: {رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}.
- إذا عمل عملاً أثبَتَه (داوم عليه).
- يُعرَف بريح الطيب إذا أقبلَ.


* من حكم النبي صلى الله عليه وآله وسلم
- "الشُّفَعاءُ خَمسَةٌ: القُرآنُ، والرَّحِمُ، والأمانَةُ، ونَبِيُّكُم، وأهلُ بَيتِ نَبِيِّكُم". بحار الأنوار، المجلسي، ج8، ص43.
- "المَجالِس بِالأَمانَةِ وإفشاؤُكَ سِرَّ أخيكَ خِيانَةٌ فَاجتَنِب ذلِكَ". الأمالي، الطوسي، ص537.
- "لا تَنْظروا إلى كَثرَةِ صَلاتِهِم وصَومِهِم، وكَثرَةِ الحَجِّ، والمعروفِ، وَطَنطَنَتِهِم باللّيلِ! ولكنِ انْظُروا إلى صِدقِ الحديثِ وأداءِ الأمانةِ". بحار الأنوار، المجلسي، ج68، ص9.

* غريب المفردات في القرآن‏
بسر: البسر الاستعجال بالشيء قبل أوانه أي العجلة في إتمام العمل الذي لم يحن أوانه بعد. وماء بسر إذا شربه أحد قبل سكونه واستقراره. قال تعالى: {ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ}(المدثّر:22) أي أظهر العبوس قبل أوانه وفي غير وقته، وقال تعالى:
{وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ}(القيامة:24) أي عابسة قبل أن تدخل إلى النار.

* آداب في الروايات
- من آداب المائدة
- رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "من أكل وذو عينين ينظر إليه ولم يواسِه ابتلي بداء لا دواء له". ميزان الحكمة، الريشهري، ج1، ص92.
- عن الإمام علي عليه السلام: "أكثروا ذكر الله عز وجل على الطعام، ولا تطغوا فيه، فإنها نعمة من نعم الله". بحار الأنوار، المجلسي، ج10، ص95.
-وعنه عليه السلام: "أقِرُّوا الحار حتى يبرد، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قُرِّب إليه طعام حار فقال: أقروه حتى يبرد، ما كان الله عز وجل ليطعمنا النار، والبركة في البارد". الكافي، الكليني، ج6، 322.

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع